اقترحت سارة فكرة رائعة تعمل عليها الهياكل العلمية مصرية حاليًا وانتشرت هذه الفكرة على الفور ليس فقط في مصر، ولكن في جميع أنحاء العالم.وشارك أخصائيون في قسم الغدد الصماء في عيادات القاهرة ومن عيادات خاصة مختلفة في إنتاج الدواء. وتم بالفعل إنشاء الدواء، لكن في الوقت الحالي فقط سكان مصر يمكنهم شرائه! كيف سنوفر هذا لإعداد االجديد ملايين الأرواح ولماذا يستطيع المواطنون مصريون الحصول عليه بخصم كبير، هو ما سنراه اليوم.القصة بدأت عند ما حصلت مأساة في عائلة سارة جعلتها تدرك أن الوجبات الغذائية والنشاط البدني والأقراص، وكذلك شفط الدهون، التي تشكل خطرا على الصحة في نصف الحالات على الأقل وأنها في الواقع لا تحل مشكلة الوزن الزائد.
المراسل: "سارة، انت تعتبرين واحدة من أكثر عشرة طلاب طب أذكياء في العالم. لماذا قررت البحث في مشكلة زيادة الوزن؟ سارة ماهر: ليس لدي الكثير من الرغبة في التحدث عنها في الأماكن العامة، ودوافعي خاصة بحتة. قبل بضع سنوات، توفيت والدتي بسبب ارتفاع ضغط الدم، وكانت تعاني من زيادة الوزن لسنوات. كانت على ما يرام وكانت كنت أحاول إنقاص وزنها لفترة من الوقت، ولكن أصيبت بجلطة دماغية في نومها، توفيت بعدها بعد لحظات، جدتي توفيت أيضًا لنفس السبب، وبدأت في الدراسة بعد وفاته لفهم المشكلات المتعلقة بالوزن الزائد وكيفية حلها - لقد صدمت، أدركت أن الوجبات الغذائية والنشاط البدني والحبوب، بالإضافة إلى شفط الدهون، تشكل خطراً بنسبة %50 على الصحة ولا تحل المشكلة حقًا. التمارين الرياضية لمدة 5 سنوات.
خلال السنوات الثلاث الماضية، ركزت كثيرًا على هذه المشكلة. حول الطريقة الجديدة لعلاج مشاكل الوزن التي يتحدث عنها الجميع الآن، وهي طريقة خرجت أثناء كتابة رسالتي. لقد رأيت أنني قد صنعت شيئًا جديدًا، ولم يكن بإمكاني التفكير في إثارة الكثير من الاهتمام من هذا العدد من الهياكل.عرضت إحدى شركات الأدوية الأمريكية على سارة مليون دولار لتركيبتها، وتخطط لبيع هذا المنتج بسعر حوالي 1000 دولار، لكنها رفضت، مع العلم أن قلة قليلة من الناس كانت ستتمكن من شراء مثل هذا المنتج الغالي! الغرض من حياة سارة هو لمساعدة أكبر عدد ممكن من الناس يعانون من مشاكل زيادة الوزن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق